الشيخ الفيزازي “المدعوة “دنيا فيلالي” جاءت تقفز…

بقلم:محمد الفيزازي

خائنةٌ ضِمن جوقة المتمرّدين على الوطن، الشاردين في أطراف الأرض تُدعى “دنيا فيلالي” رأسُ مالها لا يخرج عن عَرْض الجسد “الممكيج” لإخفاء القبح، وقناة على اليوتوب للاسترزاق.

وعن مادة الاسترزاق هذه أحدثكم، إذْ لا يعنيني في شيء ليلُها الماجن أو نهارها الوسخ.
صورتي مع تدوينة بئيسة كانت ضِمن تغريدة لها على تويتر.
أولُ سهْم ورقيّ موجّه إليّ هو كوني ناطقاً باسم “دولة البوليس”. والحقّ أنّ هذا شرفٌ لا أدعيه فيما لو كان المغرب دولة بوليسيةً فعلاً كما زعمت. فيكف والمغرب دولةُ مؤسساتٍ آمنٌ مطمئنّ؟
أنْ يكون المرء ناطقاً باسم دولة عظيمة كالمملكة الشريفة لهو الشرف عينه.
قالت هذه الشاردة المتشرّدة بأنني وصفتها مؤخراً في الجرائد المغربية بالعهر وأنها لا دين لها، وتتاجر في الدمى الجنسية، وتقذف الدولة المغربية وعاهلَها الملكَ محمداً السادس.
ولقد كذبَتْ. فأنا لم أنشرْ شيئاً عنها في أي جريدة من جرائد الدولة ولا من جرائد الموزنبيق…
لعلي قلت شيئاً من هذا في جملة عابرة في تدوينة لي هنا أو هناك… هذا وارد… لكن ليس كما تريد هذه التافهة تصوير حالها للناس كشخصية مرموقة تُنشر عنها المقالات في جرائد الدولة بوتوجيه من السلطات.
ياسلااااااام!!
يادنيا، إنك لست في العير ولا في النفير، ولا يُستنجى من ريح.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: